تحميل رواية لقد أحببت ظلاً
مِنْ رحم معاناة سورية ومعاناتنا اليومية رسم الشاب رامي القاضي بأولى رواياته «لقد أحببت ظلاً» ملامح تجربته في عالم الأدب الروائي، ناسجاً خيوطها بحبكة يلفّها الغموض المشوق، متنقلاً بين العشق والشيفرات الرقمية والألغاز، وهامَ الكاتب صاحبُ الأربعة وثلاثين عاماً في كنف الغموض الذي حاك به أحداث الرواية.، وعبَرَ كاتب «لقد أحببت ظلاً» فوق الزمان والمكان، ولم يصف أحداثاً أو أزمات، إنما اكتفى بأن يهيم فوقها، فكان نقدياً أكثر منه روائياً، وأكد أنه تقصّد عدم تقييد القارئ خلال مجريات الرواية وأحداثها بزمانٍ أو مكانٍ ليسهّل على القارئ إسقاط الأحداث على مجتمعه الذي يعيش فيه في أي زمان.
0 تعليق على موضوع : تحميل رواية لقد أحببت ظلاً
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات